test

من نحن



مدونة طلميثة للمعلوميات

انطلقت المدونة في 18 نوفنبرعام  2016 ، بهدف تقديم محتوي عربي مميز عن الكمبيوتر. حيث نقدم مواضيع عن الكمبيوتر والانترنت بشكل عام ، بالاخص برامج الكمبيوتر والانترنت ، وايضا شروحات للبرامج وشروحات للانترنت ( يتضمن الفيس بوك واليوتيوب وغيرها ) ، وايضا الاخبار الهامة في عالم الكمبيوتر والانترنت ، وحل لبعض مشاكل الكمبيوتر التي تواجهنا ، فيمكننا القول ان هذه المدونة عن كل ما يخص الكمبيوتر والانترنت بشكل عام.




طلميثة

طلميثة مدينة اثرية في شمال شرق ليبيا. تبعد عن مدينة المرج 20كم شمالاً وهي محرفة عن اسم المدينة القديمة بطولومايس، وقد اسست في القرن السادس قبل الميلاد كمرسى لمدينة بارشي المرج حالياً، وهي مركز جميل بين البحر والجبل والغابات ، وهي إحدى المدن الخمس الليبية، تعتبر من أهم المواقع الأثرية بالمنطقة.
من اثارها : المدافن البطلمية، الصهريج العظيم، المسرح الروماني.
-------------------------------------------------------------------------

الموقع في ليبيا

الإحداثيات: 32°42′19.48″N 20°56′41.09″E

منطقة زمنية UTC + 2 (غرينتش )

*******************************************************************************

Tolmeita archaeological city in northeastern Libya. Away from the city Meadow 20 km north which is interpolated from the old name of the city Btouleumays, it was founded in the sixth century BC Comersy City Barchi turf now, a beautiful center between the sea and the mountain and forest [1], one of the five Libyan cities, is one of the most important archaeological sites in the region .


Of the effects: burials Ptolemaic, great tank, the Roman theater.

------------------------------------------- ----------------------

Tolmeita

Location in Libya

Coordinates: 32 ° 42'19.48 "N 20 ° 56'41.09" E

Time zone UTC + 2 (GMT)

******************************************************



طلميثه تعني تاريخ اكثر من ٧٠٠ سنه قبل الميلاد اي اكثر من ٢٧١٨ سنه من التاريخ احدى المد ن الخمس٠٠ سميت بهذا الاسم نسبة الى بطليموس الاول الذي حكمها اكثر من ٤٢ سنه ٠اثبتت الدراسات الحديثه احتواءشاطئها علي اعمق موقع يصلح لان يكون اهم ميناء بحري فى الشمال الأفريقي قام الإغريق والرومان والعثمانيين كما تؤكد الدراسات على ان اقرب نقطه بين البحرعلى طول الساحل اليبي والجبل رصدة في طلميثه لتكون اهم مصب لانحدار المياه التى يمكن ضخها بواسطة التربنات الي تصنع الطاقه المولدةللكهرباء التى ستكفى الاستهلاك المحلى ويمكن تصديرها الى اوربا عبر البحر المتوسط٠


متحف طلميثة 
في بلدة طلميثة أو بتوليمايس التاريخية في الجبل الأخضر،ليبيا . مبنى المتحف كان في الأساس مخزنا لميناء طلميثة في فترة الحكم الإيطالي، ثم تم استعماله كمتحف قبل الحرب العالمية الثانية ثم أعيد افتتاحه في العام 1952 . وحسب رئيس بعثة الحفريات البولندية في طلميثة فترجع أهمية موقع طلميثة كونه يمثل "أثر رحلة الإنسانية عامة". زار المتحف في العام 2007 نحو 10.000 سائح معظمهم من الاتحاد
الأوروبي والولايات المتحدة. رغم كونه صغير المساحة، إلا أنه يحتوي مجموعة من القطع الأثرية النادرة تقدر بنحو150 قطعة، بينها مرسوم يعود للعام 301 ميلادي، تم نقشه باللغة اللاتينية أصدره الإمبراطوردقلديانوس  يحدد أسعار السلع والبضائع في للإمبراطورية. كما يضم المتحف مجموعة مميزة من التماثيل بينها تمثال للإله ديونسيوس  إله الخمر عثر عليه بقصر الأعمدة في بطولوميس، وفقد رأسه بعد الحرب العالمية الثانية ، وتمثال لآلهة الحكمة الليبية القديمة ميدوسا، وتمثال لديانا آلهة الصيد عند الرومان وتمثال للملكة كليوبترا الأولى زوجة بطليموس الخامس .


++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

                       بتوليمايس



أطلال لأحد القصور في بتوليمايس
بتوليمايس "Ptolemais

 مدينة تاريخية أنشئت القرن الثالث قبل الميلاد كميناء بحري لمدينة برقه قرب (المرج)، واعتبرت في بعض الأوقات إحدى عواصم برقة. تأسست في القرن السابع والسادس قبل الميلاد من خلال مستوطنين من مدينة برقة حتى أطلق بطليموسالثالث فيلادلفيوس أحد ملوك مصر(258- 246.م) اسمه عليها وذلك احتفاء وتخليدا لزواجه من الأميرة برنيق أميرة قورينا (برنيشه ابنة ماجوس ملك قورينا)، في عام (96.ق.م) انتهى الحكم البطلمي في برقة بعد أن اخترقها النفوذ الروماني، وعين أول حاكم له فيها سنة (74 ق.م).
ازدهرت طلميثة أيما ازدهار في العصر الروماني، إذ أنها أصبحت في عهد الإمبراطور ديوقليسيان عاصمة إقليم برقة كله ونعنى بالإقليم نظام المدن الخمس أو البنتابوليس من حيث الأهمية والمكانة، مدينة برقة ( المرج القديمة )التي أصبحت عصرئذ أشبه بقرية صغيرة، واحتلت مكانة مدينة قورينا شحات فأنشئت فيها القصور الخاصة(كقصر الفصول الأربعة) و(قصر الأعمدة) وهذا الأخير يرفل بأدق وأصغر وأجمل أنواع الفسيفساء وقد زود ت المدينة بالماء الوافي والكافي وذلك ببناء آبار متشعبة الأطراف مائلة تحت ما يعرف بساحة المدينة العالية (الفوروم ) هذا إلى جانب خزان مائي كبير وذلك لتزويد المدينة بالماء ولا تزال أطلال هذا الخزان ماثلة للعيان وهو واحد من أضخم صهاريج خزان المياه بشمال أفريقيا والعالم آنئذ ولطلميثة مسرحان رومانيان اثنان ومدرج يقع داخل مقلع الأحجار القديمة حيث يقوم هنا أيضا الضريح الهيلينى الضخم الشبيه بالقباب ويمثل هذا الضريح الواقع غربي المدينة جبانة مخصصة لحكام برقة البطالمة .
لبطولوميس مسرح يوناني منحوت يربض بجانب الجبل من خلف المدينة ويرجح أن يكون هذا المسرح قد أنشئ في العهد نفسه كما يرجح أن البوابة القريبة لسور المدينة والتي كانت تعرف ببوابة ( توكرة ) قد أنشئت في عهد يوناني أو روماني متأخر. وفي عصر الإمبراطور قسطنطين أقام سكان إقليم المدن الخمس الغربية: أبولونيا ( سوسة )، قورينا (شحات)، وبطوليمس (طلميثة)، توخيرا  (توكرة) وبرنيق ( بنغازي )قوس نصر  على الشارع الرئيسي في المدينة اعترافا منهم واعتزازا بإمبراطورهم المظفر. كما شيد خلال القرن الخامس الميلادي عدد كبير من الكنائس وفي مطلع القرن الخامس الميلادي رسم الكاتب الألمعي الفيلسوف سيلوسيوس أسقفا لمدينة طلميثة وقد خلف لنا هذا الأسقف عددا وافرا من الرسائل والمقالات التي تنبئنا وتكشف لنا عن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية للمدن الخمس، وذلك في الفترة التي أخذت فيها القبائل البدو المعرفة بقبائل (الاستريانى) تغزو هذه المدن ومع نهاية القرن الخامس الميلادي أصيبت خزانات المياه بعطب كبير الأمر الذي دفع حكام المدينة إلى نقل عاصمتهم إلى أبولونيا (سوسة) مما أدى إلى نزوح معظم سكان طلميثة عن ديارهم إلا أن الإمبراطور جو ستنيان وكمحاولة منه لإعادة الحياة إلى المدينة بنى لها قناة جديدة تحمل المياه من ينابيع وادي جبون في الشرق من المدينة ولا تزال آثار تلك القناة ماثلة للعيان بالقرب من الجسر الروماني خارج أسوار المدينة الشرقية كما أعاد جوستيان بناء الحمامات البيزنطية وللبيزنطيين في طلميثة قصر بقاعة ثلاثية الجوانب آثاره ماثلة في قطاع الحفريات الجديدة
مما لاشك فيه أن الاصطلاحات التي أجريت على المدينة مكنتها من العيش والبقاء حتى الفتح العربي في العام 642.م وقضاءه على الحكم البيزنطي وقد عاشت طلميثة قرابة قرون ثلاثة في ظل الفتح العربي الإسلامي للبلاد وكانت ميناء لمدينة المرج القديمة التي جعلها العرب العاصمة الجديدة للشق الشرقي من ليبيا ، وفي تلك الفترة أصبحت مرفأ حربيا وتجاريا هاما وكانت منيعة الحصون والأسوار ومزدحمة بالسكان. إن من أهم الآثار التي تقع خارج المدينة باب توكرة والمسرح اليوناني ومضمار السباق والمدافن الطلمية والصهريج الكبير بالإضافة إلى كنوز أخرى تتلألأ الآن في متحف طلميثة
###########################################





"طلميثة" الأثرية الليبية.. تاريخ عريق تغنيه مكتشفات جديدة



باب توكرة والمسرح اليوناني ومضمار السباق وغيرها من آثار مدينة طلميثة الليبية انضم إليها أخيرًا مكتشف جديد عبارة عن تمثال من المرمر السكري بدون رأس يعود للعصر الروماني، عُثر عليه بالقرب من شاطئ البحر خارج المدينة الأثرية.
وكانت مراقبة آثار توكرة بالتعاون مع مكتب آثار طلميثة قد تمكنت من الكشف عن التمثال الذي بلغ طول 180 سم وعرضه 60 سم بعد الإبلاغ عنه من قبل أحد المواطنين أثناء قيامه بعمليات جرف لتنفيذ أحد المشاريع بالقرب من شاطئ البحر، مؤكدة أن التمثال سيعرض في متحف المدينة.
ومن المرجح بأن هذا التمثال قد سقط أثناء نقله إبان الفترة الإيطالية، وذلك لوجوده خارج المدينة الأثرية في نطاق لا توجد به أي معالم أثرية.
مدينة طلميثة الأثرية
وتقع مدينة طلميثة الأثرية في شمال شرق ليبيا، تبعد عن مدينة المرج 20 كم شمالاً، وقد نشأت مدينة طلميثة في القرن الثالث قبل الميلاد كميناء بحري لمدينة برقة المرج حتى أطلق بطليموس فيلادلفيوس الثالث أحد ملوك مصر 258- 246.م اسمه عليها، وذلك احتفاءً وتخليدًا لزواجه من الأميرة برنيق أميرة قورينا (برنيشه ابنة ماجوس ملك قورينا).
شهدت المدينة أوج شهرتها في العصر الإغريقي، حيث أصبحت من أهم مدن الشمال الإفريقي، وبرز ذلك في اقتصادها بإنتاجها لنبات السلفيوم، الذي كان من السلع النادرة حينها، بل وكانت تعمل على تصديره إلى أغلب أجزاء العالم القديم، ونتيجة لهذا الرخاء الاقتصادي والاستقرار السياسى الذي أنعمت به طلميثة ازدهرت الحركة الثقافية والفلسفية، وأنتجت جيل من الفلاسفة والشعراء والعلماء.

بعد انتهاء الحكم البطلمي على برقة في عام 96.ق.م وقوعها تحت النفوذ الروماني في عام 74 ق م، ازدهرت طلميثة أيما ازدهار في العصر الروماني؛ إذ إنها أصبحت في عهد الإمبراطور"ديوقليسيان" عاصمة إقليم برقة كله، والذي يضم نظام المدن الخمس أو البنتابوليس من حيث الأهمية والمكانة.
اعتلت المدينة مكانة عالية جدًّا في عهد البطالمة والرومان، ورافق ذلك الازدهار امتلاكها لأسطول بحري كانت له مكانة مميزة بين أساطيل البحر الأبيض المتوسط، كل هذه الأمور كانت كفيلة بأن تجعلها عاصمة للمنطقة بأسرها، وقد كان ذلك إبان القرنين الرابع والخامس.
وأصبحت مدينة طلميثة مرفأ حربيًّا ذات حصون منيعة وأسوارعالية وميناء تجاري هام مزدحم بالسكان وتربطة علاقات قوية بعدد من الموانئ أهمها ميناء الإسكندرية، وميناء لمدينة المرج التى كانت العاصمة الجديدة للشق الشرقي من ليبيا لمدة 3 قرون بعد الفتح العربي الإسلامي للبلاد في القرن السابع الميلادي في عام 642 م.
أهم آثار مدينة طلميثة
إن من أهم الآثار التي تقع خارج المدينة والصهريج الكبير، بالإضافة إلى كنوز أخرى تتلألأ الآن في متحف المدينة الذي افتتح عام 1952 م.

من أهم المعالم التاريخية التي تزخر بها هذه المدينة مدافن البطالمة، وشبكة إمدادات المياه، وكذلك النقوش الكتابية على ألواح الرخام، والتي تسجل أهم الأحداث التاريخية التي مرت بها المدينة، إلى جانب نقش يوضح تعريفة الأسعار الصادرة في عهد الإمبراطور "قلديانوس"، بالاضافة إلى الصهريج العظيم الذي يستوعب 8 ملايين لتر مكعب، باب توكرة، والمسرح اليوناني، ومضمار السباق، والمدافن الطلمية، إضافة إلى أسوار ومنازل، وقصر الأعمدة الذي اكتشف في العصر الهنليستي.
متحف طلميثة وكنوزه الأثرية
وكان المتحف فى البداية مخزناً لميناء طلميثة في فترة الحكم الإيطالي، ثم تم استعماله كمتحف قبل الحرب العالمية الثانية، ثم أعيد افتتاحه في العام 1952، وعلى الرغم من كونه صغير المساحة، إلا أنه يحتوي مجموعة من القطع الأثرية النادرة تقدر بنحو 150 قطعة، بينها مرسوم يعود للعام 301 ميلادي، تم نقشه باللغة اللاتينية أصدره الإمبراطور دقلديانوس يحدد أسعار السلع والبضائع في للإمبراطورية، إلى جانب أرضيات الفسيفساء، والتوابيت الرومانية القديمة.

كما يضم المتحف مجموعة مميزة من التماثيل بينها تمثال للإله ديونسيوس إله الخمرعثرعليه بقصر الأعمدة في بطولوميس، وتمثال لآلهة الحكمة الليبية القديمة ميدوسا، وتمثال لديانا آلهة الصيد عند الرومان وتمثال للملكة كليوبترا الأولى زوجة بطليموس الخامس.
رغم قيمة القطع الأثرية المعروضة في المتحف إلا أنه يعاني من الإهمال، فالقطع الأثرية مكدسة داخل المخازن، إضافة لضعف التهوئة، ووجود مشاكل أخرى أخطرها السرقات التي تعرض إليها خصوصًا عامي 1989 و2005 من قبل عصابات تهريب الآثار.






صور من طلميثة










عربي باي